أحدث الأخبار مع #الصحة النفسية


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- صحة
- روسيا اليوم
تأثير الحميات الغذائية على الصحة النفسية
ووفقا لها بعض الحميات الغذائية، تعلم الناس الاعتماد فقط على القواعد والمعايير، ما يجعل الإنسان لا يثق بنفسه، لأنه يتجاهل الإشارات الطبيعية لجسمه. وبالتالي، بدلا من الاعتماد على مشاعره الخاصة، يبدأ متبع الحمية الغذائية باتباع توصيات الآخرين. وتقول: "إذا لم يولي الشخص الاهتمام بمشاعره بشأن وقت تناول الطعام أو التوقف عنه، فقد يفقد السيطرة على رغباته في جوانب أخرى من حياته. وأن الانفصال عن مشاعره يمنعه من بناء حياة صحية يرغب في عيشها فعلا". وتشير الخبيرة إلى أن الالتزام الصارم بالقواعد الغذائية يشكل تدريجيا اعتقادا مفاده أنه حتى يتم الوصول إلى نتائج فقدان الوزن، يجب أن تكون الحياة الاجتماعية محدودة، ما يؤدي إلى عزلة الشخص وانعدام التواصل مع العالم الخارجي. والعزلة تأتي من خطر الإفراط في تناول الأطعمة غير الصحية أثناء الاجتماعات، ولكن من جانب آخر تزيد قلة التواصل مع الناس من خطر الإصابة بالاكتئاب. ووفقا لها، تجاهل الشخص إشارات جسمه وعدم الشعور بالجوع الطبيعي يمكن أن يؤدي إلى اضطراب سلوك الأكل، الذي سيكون من الصعب جدا على التشخيص تصحيحه لاحقا دون مساعدة المتخصصين. كما أن الحميات الغذائية قد تؤدي في كثير من الأحيان إلى الانهيار العصبي، ما يخلق خيبة أمل في النفس، ويقلل من احترام الشخص لذاته وثقته بقدراته. وتقول: "يجب أن ندرك أهمية التوازن في الغذاء والحياة. فالقدرة على الاستماع إلى الجسد، واتباع نمط حياة نشط، وتجنب المطالب المفرطة، كلها عوامل تقود الشخص إلى هدفه دون أن تؤثر سلبا على صحته النفسية والجسدية". المصدر: صحيفة "إزفيستيا" ينصح خبراء التغذية بتناول بعض الأطعمة التي تساعد على تسريع عملية التمثيل الغذائي في الجسم، وتعطينا شعورا بالشبع لفترة طويلة، ما يجعلها مناسبة للذين يرغبون بخسارة الوزن. يعتبر البيض مصدرا منخفض التكلفة للبروتين الحيواني سهل الهضم. لذلك، يوصى غالبا باستخدام هذا المنتج في الأنظمة الغذائية المختلفة. ويوجد حمية غذائية تعتمد بالكامل على البيض. يعتمد العديد من الناس ما يسمى بـ"النظام الغذائي الخام" أو الحميات القاسية لتقليل الوزن، لكن مثل هذه الحميات قد تكون لها عواقب سلبية على الصحة في بعض الأحيان. هناك مواد غذائية، بخلاف جميع التوقعات، لها خصائص مفيدة، في حين أن هناك مواد غذائية أخرى لها خصائص مخفية ضارة. كشفت الدكتورة آنا بيلاؤسوفا، خبيرة التغذية الروسية، الطريقة الصحيحة في اختيار الحمية الغذائية وكم من الوقت يجب اتباعها، دون إلحاق أي ضرر بالصحة.


صحيفة سبق
منذ 6 أيام
- صحة
- صحيفة سبق
دراسة: غسل الأطباق يمكن أن يقلل من التوتر بنسبة 27% إذا تم بتركيز
يعاني العديد من الأشخاص من التوتر بشكل أسبوعي، ما يؤثر على صحتهم النفسية والجسدية. ويظهر التوتر بعدة طرق، مثل القلق والانفعال والتغيرات في الشهية، ولكن لحسن الحظ، هناك طرق بسيطة وطبيعية لخفض مستويات هرمون التوتر "الكورتيزول". وفيما يلي 7 طرق مجربة للتخفيف من التوتر وفق موقع "ذا صن": يعد الفك من أكثر المناطق التي تتعرض للتوتر. وإذا كنت تشعر بالتوتر، حاول تحريك لسانك خلف الأسنان الأمامية وترك الفك يرخى. كما يمكنك تحريك فكك من جانب إلى آخر أو محاولة إرخاء الشفتين في ابتسامة عريضة. وستلاحظ أن التوتر يبدأ بالزوال، وقد تشعر بتراخي في كتفيك أيضًا. تناول عجة البيض يحتوي البيض على البروتينات والفيتامينات والمعادن التي تساعد في تنظيم استجابة الجسم للتوتر. كما يحتوي على الكولين، الذي يساعد في تقليل أعراض القلق. جرب تناول عجة بسيطة من بيضتين أو 3 كوجبة خفيفة لخفض التوتر. عند شعورك بالتوتر، ضع الماء البارد على معصميك أو خلف أذنيك. فهذه الأماكن تحتوي على شرايين رئيسية تساعد في تهدئة الجهاز العصبي. ويمكنك أيضًا تجربة الاستحمام بماء بارد لفترة قصيرة لتقليل مستويات الضغط. شاهد شيئًا مضحكًا يعدّ الضحك من أقوى الطرق للتغلب على التوتر. وأظهرت إحدى الدراسات أن 30 دقيقة من الضحك تساعد في تقليل مستويات الكورتيزول في الجسم. لذا، شاهد مسلسلاً كوميديًا أو مقطع فيديو مضحكًا، أو حتى حاول الضحك المصطنع – فله الفوائد نفسها. عدّ تنازليًا من 20 عند الشعور بالتوتر، جرب العدّ التنازلي من 20 إلى 0. هذه الطريقة تساعد في تحويل تركيزك عن مصدر التوتر وتساعدك على التحكم في تنفسك، ما يؤدي إلى استرخاء عقلك وجسمك. أظهرت الدراسات أن غسل الأطباق يمكن أن يقلل من التوتر بنسبة 27% إذا تم بتركيز واهتمام. وركز على رائحة الرغوة وملمس الماء أثناء غسيل الأطباق، وستشعر بتحسن تدريجي. إذا شعرت بأنك مرهق، لا تتردد في رفض بعض الدعوات أو الالتزامات. ويساعد وضع الحدود في إعادة التوازن ويسمح لك بالراحة. تعلم قول "لا" ببساطة دون تبريرات معقدة قد يخفف عنك كثيرًا من الشعور بالضغط.


اليوم السابع
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
5 أطعمة قد تكون سببًا فى زيادة الالتهاب
الالتهاب المزمن ليس مجرد أمر بسيط، فقد يكون سببًا لتيبس المفاصل أو مشاكل الجهاز الهضمي، وقد يُسهم حتى في تدهور الصحة النفسية، ولكن لحسن الحظ، يُمكنك خفض مستويات الالتهاب بإجراء بعض التغييرات في نمط حياتك، مثل تقليل تناول الأطعمة المُسببة للالتهابات ، وفقًا لتقرير Hone Health نوضح في التقرير التالى كيف يمكن أن تسبب بعض الأطعمة الالتهابات، وأهم النصائح. ما هو الالتهاب وكيف يؤثر على صحتك؟ عندما تُصاب بفيروس، يُحفز جهازك المناعي التهابًا حادًا حول المنطقة (المناطق) المصابة، على سبيل المثال، إذا التوى معصمك في صالة الألعاب الرياضية يُرسل جهازك المناعي خلايا التهابية تُنبه الخلايا المناعية الأخرى لبدء عملية الشفاء. يحدث الالتهاب المزمن عندما يعجز جهاز المناعة في الجسم عن مقاومة التهيج الناتج عن الطعام، و اضطرابات المناعة الذاتية ، والسموم، والإصابات أو الأمراض غير المعالجة، ويمكن أن يُسبب الالتهاب المزمن ضررًا طويل الأمد للجسم، ويساهم في الإصابة بأمراض مزمنة مثل السرطان وداء السكري من النوع الثاني، بل قد يلعب دورًا في تطور بعض حالات الصحة النفسية. 5 أطعمة تسبب الالتهاب قد تُغير بعض الأطعمة بكتيريا الأمعاء، مما قد يُسبب التهابًا مزمنًا، وفي أحيان أخرى، يحدث الالتهاب بسبب أطعمة، مثل الدهون المشبعة أو الدهون المتحولة، التي تُطلق بروتينات التهابية في مجرى الدم، وبمجرد وصول هذه البروتينات إلى الدم، قد ينتقل الالتهاب إلى أجزاء أخرى من الجسم ويؤدي إلى مشاكل مثل أمراض القلب وآلام المفاصل وتشوش الذهن. دهون أوميجا 6 أحماض أوميجا 6 الدهنية هي نوع من الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة، توجد في زيوت مثل زيت فول الصويا ودوار الشمس، ويمكن أن تكون مفيدة عند تناولها باعتدال، إذ قد تُقدم فوائد للبشرة والعظام وتحسين عملية الأيض، ومع ذلك، فإن تناول تركيزات أعلى من أوميجا 6 مقارنةً بأوميجا 3 (التي تتكون من أحماض APA وDHA وELA الدهنية) قد يُسبب الالتهاب.) السكريات المكررة تُمرَر السكريات المُكرَّرة عبر عملية لإزالة شوائبها وعناصرها الغذائية، مما يُنتج مُحليات أكثر تركيزًا، توجد في المخبوزات، والمشروبات الغازية، والمشروبات السكرية الأخرى، والحلويات، وقد تُسبِّب التهابًا، تناول كميات كبيرة من السكر (50 جرامًا أو أكثر مرة واحدة) يؤدي إلى زيادة العلامات الالتهابية. بالإضافة إلى ذلك، يرتبط اتباع نظام غذائي غني بالسكريات المكررة بزيادة الوزن، كما يرتبط الوزن الزائد بالالتهابات، ويعزى هذا الارتباط إلى مقاومة الأنسولين - وهي حالة يصعب فيها على الخلايا امتصاص السكر من الدم - مما قد يؤدي إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم وزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. اللحوم الدهنية ومنتجات الألبان اللحوم الدهنية، بما في ذلك لحم بطن الخنزير، وضلوع لحم البقر، والأضلاع القصيرة، ومنتجات الألبان كاملة الدسم، مليئة بالدهون المشبعة، والتي قد تؤدي أيضًا إلى تأجيج الالتهاب. الدهون المشبعة قد تلعب دورًا في تنشيط الجينات الالتهابية لدى الأشخاص الأصحاء، يعتقد الباحثون أن الدهون المشبعة تُسبب "قصرًا" في عمل الخلايا المناعية، مما يُؤدي إلى تحفيز استجابة التهابية غير مناسبة. اللحوم المصنعة تعد اللحوم المصنعة ، مثل لحم البقر المشوي والنقانق والسلامي، من الأسباب الرئيسية للالتهابات، ربطت دراسة نُشرت في مجلة التغذية بين تناول اللحوم المصنعة يوميًا وارتفاع خطر الإصابة بالالتهابات، ويشتبه الباحثون في أن السبب يعود إلى الكميات الكبيرة من الدهون المشبعة والنتريت (نوع من المواد الحافظة) الموجودة بكثرة في اللحوم المصنعة. ترتبط الدهون المشبعة والنتريتات بارتفاع الالتهابات في الجسم، ويمكن للنتريتات أن تُثير الالتهاب عن طريق تحفيز الإجهاد التأكسدي ، وهو زيادة في الجزيئات غير المستقرة في الجسم، مما قد يُسبب تلفًا للخلايا والبروتينات والحمض النووي. الكحول يعتبر الالتهاب أحد النتائج الصحية السلبية المرتبطة بتناول الكحول بشكل متكرر، يضر الكحول بمعدتك وكبدك وأعضاء أخرى عن طريق تغيير توازن البكتيريا في أمعائك، مما يجعل بطانة الأمعاء أكثر نفاذية، ويؤثر على جهاز المناعة في الأمعاء". مع مرور الوقت، يمكن أن يؤدي هذا إلى زيادة الالتهاب في الجسم، مما يزيد من خطر الإصابة بمشاكل مثل أمراض الكبد ومشاكل القلب. أطعمة لتقليل الالتهاب أفضل طريقة لتقليل الالتهاب هي تغيير النظام الغذائي، وهناك سبب وجيه لاستحقاق النظام الغذائي المتوسطي لقب أفضل نظام غذائي فهو رائع لتقليل الالتهاب. هذا يعني التركيز على نظام غذائي نباتي غني بالحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات والدهون مثل زيت الزيتون، كما توضح هيلبرت. كما توصي بتناول الأسماك الغنية بأحماض أوميجا 3 الدهنية (مثل السلمون والماكريل) واللحوم قليلة الدهون المشبعة (مثل الدجاج ولحم الخنزير الخالي من الدهون). إضافة بعض التوابل مثل الكركم والزنجبيل والقرفة والفلفل الأسود والفلفل الحار تحتوي أيضًا على مضادات الأكسدة ومركبات نباتية أخرى تحارب الالتهاب .

روسيا اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
جملة "سامة" واحدة قد تنهي علاقتك العاطفية إلى الأبد!
ومن خلال تحليل أنماط التواصل بين الأزواج، يكشف الخبراء أن بعض الكلمات، وإن بدت عابرة، قد تحمل أثرا نفسيا عميقا يُعجّل بانهيار العلاقة، خاصة حين تُستخدم أثناء الشجارات أو لحظات التوتر. وبهذا الصدد، حذّر عالم النفس الأمريكي الدكتور مارك ترافرز، من عبارة وصفها بأنها "الأكثر سمّية" على الإطلاق، قائلا إنها كفيلة بتدمير العلاقة إلى الأبد إن نُطقت، حتى لو عن غير قصد. وتقول العبارة: "لماذا لا يمكنك أن تكون أكثر شبها بـ[فلان]؟". وأوضح ترافرز، في مقال نشرته شبكة CNBC، أن هذه المقارنة، سواء كانت مع شريك سابق أو صديق أو أحد الوالدين أو حتى نسخة سابقة من الشريك نفسه، تحمل رسالة ضمنية خطيرة تقول: "أنت لا تكفي، وشخص آخر قد يكون أفضل منك". إقرأ المزيد كيف يؤثر الزواج على صحة الرجال والنساء؟ ويصف ترافرز هذا السلوك بـ"تأثير الموت بالمقارنة"، مشيرا إلى أنه يدمر الإحساس بالقيمة الذاتية ويفقد الطرف الآخر شعوره بالأمان العاطفي. وقال: "قد تبدو العبارة مجرد تنفيس لحظي عن الإحباط، لكن ضررها النفسي عميق. الشريك لا يشعر بعدها بأنه محبوب كما هو، بل يبدأ بالتشكيك في نفسه". وحذر من أن هذه المقارنة ليست إلا عرضا لخلل أعمق، غالبا ما يرتبط بغياب التواصل الصريح. وأضاف: "بدلا من التعبير المباشر عن الاحتياجات، يكبت بعض الأشخاص مشاعرهم حتى تنفجر في شكل انتقادات جارحة أو مقارنات قاسية". وأشار إلى أن العلاقات لا تنهار فجأة، بل "تتآكل تحت وطأة تراكم الأخطاء الصغيرة"، ومعظمها لفظي. ومن جهته، قدّم المعالج النفسي جيف غونتر، أربع عبارات اعتبرها مؤشرات حمراء على وجود خلل في العلاقة، وهي: "نحن مختلفان جدا"، "لا نتشاجر أبدا"، "تقدّمت العلاقة بسرعة"، "الكيمياء بيننا مذهلة". وأوضح أن التركيز على "الكيمياء" فقط، دون أسس من التفاهم والانسجام الواقعي، قد يشير إلى ضعف العلاقة من الداخل. كما أدرجت خبيرة العلاقات الجنسية، تريسي كوكس، عبارة "لماذا لا يمكنك أن تكون مثل..." ضمن قائمة بـ18 عبارة يجب تجنبها تماما داخل أي علاقة، لما لها من آثار مدمّرة على التواصل والتقدير المتبادل. المصدر: ديلي ميل


صحيفة الخليج
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
استخدام الآباء للأجهزة الذكية يضر الأطفال
حذر باحثون أستراليون من جامعة ولونغونغ في نيو ساوث ويلز، من أن استخدام الآباء والأمهات المفرط للأجهزة الذكية بجانب أطفالهم، يلحق ضرراً كبيراً بتطور أدمغتهم، ويعرضهم لمشكلات نفسية وسلوكية خطيرة منها الاكتئاب، حتى إن لم يستخدم الأطفال هذه الأجهزة بأنفسهم. حلل الباحثون بيانات 15 ألف طفل دون سن الخامسة، ووجدوا أن استخدام الأهل للهواتف المحمولة أو الأجهزة اللوحية بجانبهم، أدى إلى تراجع مهاراتهم مثل الانتباه، إضافة إلى صعوبات في المشاركة الاجتماعية. وخلصت النتائج إلى أن التأثير السلبي لا يتعلق فقط بتشتت الوالدين أثناء استخدامهم للتكنولوجيا، بل يتجاوز ذلك إلى إضعاف فرص الأطفال في خوض أنشطة تطور مهاراتهم الإدراكية والعاطفية، وفقاً لما نشرته صحيفة «ديل ميل» البريطانية. وأكد الباحثون أن الآباء هم «أول وأهم معلم للأطفال»، وأن سلوكياتهم السلبية تزرع الإحباط وتعيق تطورهم السليم، داعين إلى تنظيم استخدام الأجهزة بجانب الأطفال، والتقليل منها قدر الإمكان، لخلق بيئة تفاعلية صحية وآمنة.